كانت مدينه وكان إلها الشعر دربي
وركاب فكري على المسحوب اباريها
واليوم لاهب نسناس الهوى الغربي
ماودي الا احظن النسمه واناديها
مدينة احزاني اليا احتجتها قربي
قمت اعزف بيوت شعري في حراويها
ايه احلم ان الجماد فيوم يشعر بي
حاله من الشوق مدري ويش اسميها
اشعل لها نور شارعها وتسهربي
واكسر لها ضيقة الخاطر واقهويها
ياخيبة العمر ليه الوقت يغدر بي
وانا اللي اعطيتك الدنيا ومافيها
شعر/ فايز بن سراحان الثبيتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق