على الهون ياسلمى ترى سجة الهوى
لها زومة ٍ ماكل نفسٍ تطيقها
تلاقيه مثلگ في حلاوة السانها
وهي مادرت بإن الحلا كان ريقها
ترى الحره ان نيشت سوات الزجاجه
تعود بلا قيمه وتفقد بريقها
بعيده عن ايدين. السفيه وسوالفه
تجنب عنه لاشافته في طريقها
وترى الحره ان صانت عن النقص عرضها
هذي تستحق ايكون. مثلي عشيقها
خفيفه اليا قَفّت ثقيله اليا اقبلت
عزيزة جناب وثقلها مايعيقها
فايز سراحان الثبيتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق