على راس الجبل والشاطـي المنكـوب والغبـه
تهيض يازماني واحـذف العيـات فـي دربـي
قلـيـل الـعـرف مــا ادانـيـه( يـانـايف) ولاحـبــه
خبيث الطبع مذمـوم السجايـا \ يقلعـه ربـي
هــذاك الــلاش \ تكـفـى لــن لقيـتـه لا تـرحـبـه
لحيث انـه علـى الـزلات وانـا اخـوك متـربـي
ولن شفتـه صفالـك فالرخـا لـن طعتنـي كـبـه
قبل تنشـد عنـه وقـت الشدايـد ويـن متخبـي
ليـا منـه هــرج يجـرحـك جــرح مـاعـرف طـبـه
ولا مـنـه سـكـت قلـبـه مــن الاحـقــاد متـعـبـي
وانـا مـن يـوم اشوفـه يومـي بذيلـه و يلعـبـه
لاابـسـلـم عــــلاه ولا هـقـيــت انــــه يـرحـبــي
هـذا لـو تمدحـه فـي ذمتـي لتعـود \ اتسـبـه
غشيم و يتبع الغرات . . وانا قـول مـن حبـي
تـجـنـب صحـبـتـه قـــدام يـنـشـبـك وتـنـشـبـه
نصحتك والنصيحه غاليه والسر في عبي
ترى هذي وصوفـه وانـت \ خلـك منـه متنبـه
انا \ ماخـذت منـه الا \ قصيـده داخـل كتبـي
فايز سراحان الثبيتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق